Posted by Ayesha Saldanha to Global Voices Online
Two weeks ago there were strikes and violent demonstrations by Bangladeshi workers in Kuwait, protesting low pay and poor working conditions. Following the demonstrations, more than 200 workers were deported. In this post, two Saudi bloggers tell us what they think of modern-day ‘slavery’ in Saudi Arabia and the rest of the Gulf.
Ahmed Baaboud begins by referring to the history of slavery in the United States:
He then describes the situation in Saudi Arabia:
أتكلم من خلال معرÙØ© شخصية لأن لي أقارب يعملون كبائعين ÙÙŠ Ù…Øلات أقمشة Ùˆ بيع ساعات يعملون من الساعة التاسعة صباØاً Øتى صلاة الظهر (أي إلى Øدود الساعة الثانية عشر ظهراً)ØŒ Ùˆ بعد ذلك يعودون للعمل من الساعة الرابعة Ùˆ النص٠Øتى الساعة العاشرة Ùˆ ربما الØادية عشر مساءً، أي ما مجموعة ثمان ساعات يومياً تقريباً Ùˆ بشكل يومي من غير أيام إجازة أسبوعية، بل Øتى إجازات الأعياد تكون مقصورة ÙÙŠ العادة على يوم أو يومان. كما إن الأمور تصل إلى Øد غير معقول خلال العشر الأواخر من شهر رمضان Øيث تستمر ساعات العمل إلى الساعة الثانية صباØاً.
Another blogger, Ahmad, is not at all surprised by the events in Kuwait:
تذكرت الكلمات السابقة وأنا أشاهد ردة Ùعل العمالة ÙÙŠ دولة الكويت خلال الاسبوع الماضي ØŒ Øيث أضرب عدد كبير من العمال وبعضهم شارك ÙÙŠ مظاهرة علنية ÙÙŠ الشوارع والميادين مطالبين بتØسين الأنظمة ØŒ بغض النظر عن إشكاليات العمال والجرائم التي انتشرت مؤخراً ØŒ أنا على يقين بأننا ÙÙŠ دول الخليج – ليس ÙÙŠ الكويت ÙØسب – لازلنا ننظر إلى العمالة الآسيوية نظرة متدنية وخالية من أي تقدير واØترام أشببها بالنظرة الØيوانية ØŒ Ùالمواطن ينظر للعامل ويتعامل معه وكأنه ليس انساناً مثله ØŒ ناهيك عن تعامل الشركات التي تقدم رواتب شهرية متدنية جداً ØŒ أعلم بأن 120 دولار ( 450 ريال ( تعتبر مرتباً عالياً جداً للموظ٠ÙÙŠ بنغلادش مثلاً ØŒ لكنها لن تستطع أن تجعل عاملاً ÙÙŠ الرياض أو دبي أو الكويت يعيش بأقل التكالي٠مع توÙير مبلغ نهاية كل شهر ØŒ Ùلو Ùرضنا أن جميع وجبات الأكل الثلاث تكل٠العامل ÙÙŠ اليوم الواØد Ùقط 12 ريال Ùهذا يعني بأنه ÙŠØتاج إلى 360 ريال شهرياً Ùقط لوجباته الثلاث ØŒ ناهيك عن الملبس والتنقل والتوÙير .
الشركات الكبرى الآن تضغط على الØكومات التي تتأخر ÙÙŠ دÙع مستØقات المشاريع الكبيرة بعدم دÙع رواتب العمال ØŒ ÙØين ÙŠØتج العامل ويوصل صوته للمسؤولين ÙÙŠ بلاده يكون رد الشركة بأننا ننتظر (التعميد من الØكومة ) أي استلام جزء من مستØقات المناقصة وهو الذي يتأخر بالأشهر ويصل إلى 7 أو 8 شهور ØŒ الضØية هنا العامل الذي لاعلاقة له بكل ذلك .. ÙŠØرم من مرتبه الضئيل Ùترات تصل إلى 8 شهور .. ثم نغضب Øينما يلجأون للجريمة والسرقة .
كل هذه السلبيات تتكرر أيضاً ÙÙŠ العمالة المنزلية ØŒ ÙÙÙŠ كل دول الخليج تعمل الخادمة أو السائق Ù†ØÙˆ 18 ساعة يومياً بلا توق٠، وهناك الكثير منهم لا ينعمون بمكان نوم ملائم ØŒ بل هناك من يجبر الخادمة على النوم ÙÙŠ المطبخ بين الÙرن والثلاجة ! ØŒ ÙÙŠ Ø£Øد المرات ذكر لي صديق (متÙاخراً ) بأنه لا يجعل الخادمة تغسل (Øوش) المنزل خوÙاً من تلقيها أرقاماً هاتÙية من سائقين بالجوار .. لذلك Ùهي لا تتجاوز Øدود المنزل الداخلي وربما لا تنعم بضوء الشمس سوى عند نشر الملابس ÙÙŠ Ø³Ø·Ø Ø§Ù„Ù…Ù†Ø²Ù„ ØŒ وعلى كل Øال يؤكد أيضاً بأنها لا تخرج مع العائلة للسوق أو المطاعم Øتى يضمن عدم تعرÙها لعمال آخرين ØŒ قلته له بالعربي ( هي ÙÙŠ سجن ØŸ) ØŒ Ùأجاب .. ( بس هي راضية (! .
All these negative factors are also repeated in domestic employment. In all the states of the Gulf, housemaids or drivers work about 18 hours a day without stopping, and there are many who do not have a proper place to sleep – indeed, some are forced to sleep in the kitchen between the oven and the refrigerator! One time a friend told me (with pride) that he didn’t let the housemaid clean the yard, out of fear that she would get the telephone numbers of the neighbours’ drivers. So she never left the house, and maybe never saw sunlight expect when putting out the clothes to dry on the roof. In any case, he emphasised that she didn’t go out with the family to shops or restaurants, to ensure that she didn’t get to know other workers. I asked him, ‘Is she in prison?’ He replied, ‘But she’s happy enough!’"
سل Ù†Ùسك الآن ØŒ متى آخر مرة Ø£Øضرت وجبة خارجية للخادمة أو السائق ØŒ وكم مرة منØت السائق هاتÙÙƒ الجوال لمØادثة أهله ØŒ ماذا عن الخادمة .. هل مازالت تكتب رسائلها وتبعثها بالبريد ØŸ
هل لديكم شك بأنها ليست (عبودية) ؟
Ask yourself now, when was the last time you brought a meal from a restaurant for your driver or housemaid? And how often have you let the driver use your mobile phone to talk to his family, and what about the maid? Does she still write letters and send them by post?
Do you have any doubt that this is slavery?"
Leave Your Comments